آخر المواضيع
Loading...

الأربعاء، 16 أكتوبر 2019

الإجابة النّموذجية للاختبار التقييمي للاسبوع الخامس 5 في اللّغة العربية للسنة الخامسة ابتدائي

الإجابة النّموذجية للاختبار التقييمي للاسبوع الخامس 5 في اللّغة العربية للسنة الخامسة ابتدائي

الإجابة النّموذجية:
البناء الفكري:

1.   في رأيك، لماذا يعيش الأطباء الحوادث المثيرة؟
-         يعيش الأطباء الحوادث المثيرة؛ لأنّهم يواجهون دائما الجروح والحروق والإصابات الخطيرة بالفحص والتدقيق... إلخ.
2.   متى يصلُ الطبيبُ إلى درجةٍ مِنَ الفنّ؟
-         يصل الطبيب إلى درجة من الفن عندما يتعامل مع المرضى بقلب متعاطف، وعقل راجح، ولسان رطب، ويلبي نداء المرضى في أي وقت، ويحوّل صراخهم إلى هدوء.
3.     استخرج مِن السَّند مفردتين متضادتين.
-         قديما ≠ حديثا / موت ≠ حياة.
4.     جاءت في السّند العبارة التّالية: "قَد حَاوَلُوا أنْ يَغُوصُوا فِي العِلَّلِ الجَسَدِيّةِ والنَّفسِيّةِ"
-           هل هذا التّعبِير حقيقي أم مجازي؟ 
-           هذا التعبير مجازي (غير حقيقي).
 
البناء اللّغوي:
 
1.   أعرب ما تحته خطّ في السّند.
الكلمة
                                        إعرابها
الطبيب
اسم "أنّ" منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظّاهرة على آخره.
مشاكل
مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظّاهرة على آخره.
الفنان
صفة مرفوعة، وعلامة رفعها الضّمة الظّاهرة على آخرها.
2.     استخرج من السّند:
-         فعلا مضارعا: يواجه، يغوصوا، يصاحب، يشهدون، يتعامل، يلبي، يحوّل.
-         جمع تكسير: الأطباء، الحوادث، المواقف، مشاكل، العلل، آلام، أنفسهم، المرضى.
-         اسما ثلاثيا ساكن الوسط: موت.
-         جمع مؤنث سالما: لحظات، أوقات، صرخات.
3.     أسند العبارة الواقعة بين قوسين في السّند إلى ضمير المثنى المخاطب.
-         أنتما قد حاولتما أن تغوصا في العلل الجسدية، والنّفسية، وما يصاحب ذلك من آلام مبرحة.
4.     علّل سبب رسم الهمزة في كلمة:
(جَرَّاءَ): كتبت الهمزة المتطرّفة على السّطر لأنّ ما قبلها حرف مدّ ساكن.

الوضعية الإدماجية:


السّند: إنّ مهنة الطّبّ شاقة ومتعبة، وقد يحيا المريض ويموت الطبيب.
التّعليمة: اكتب فقرة من 10 أسطر، تتحدّث فيها عن مهنة الطّب، وأهمّ الصعوبات التي تواجه الأطباء في آداء مهمّتهم. موظّفا؛ فعلا مبنيا للمجهول وصفة. 


الوضعية الإدماجية:
   مهنة الطّب من أشرف المهن ومن أجلّها، بل يكفيها شرفا أنّها سبيل المعلولين للشّفاء والطّهر.
   ولأهمّيتها نسمع في الكثير من الأحيان أنّ أطباء ضحّوا بأنفسهم من أجل أن يعيش المرضى، ولكن على الرّغم من الشّرف الذي تحظى به هذه المهنة، إلّا أنّ ممتهنيها يواجهون صعوباتٍ بالغةً أثناء تأدية مهامهم، فكم من طبيب أصيب بعلّة أثناء عملية جراحية، وكم من آخر ضُرِبَ لأنّ عملية مستعصية لم تنجح.
   ولكن مع ذلك تبقى مهنة الطّب مهنة نبيلة لا يقصدها إلّا نبيل.   

تحميل التصحيح من هنا


التصحيح بالفيديو من هنا


تحميل الموضوع مع التصحيح من هنا word

ليست هناك تعليقات

كن مدون
جميع الحقوق محفوظة لــ مدونة النجاح 2015 ©
كن مدون